تفسير ابن كثر - سورة الشعراء - الآية 67

إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ (67) (الشعراء)

ثُمَّ قَالَ تَعَالَى " إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَة " أَيْ فِي هَذِهِ الْقِصَّة وَمَا فِيهَا مِنْ الْعَجَائِب وَالنَّصْر وَالتَّأْيِيد لِعِبَادِ اللَّه الْمُؤْمِنِينَ لَدَلَالَة وَحُجَّة قَاطِعَة وَحِكْمَة بَالِغَة " وَمَا كَانَ أَكْثَرهمْ مُؤْمِنِينَ وَإِنَّ رَبّك لَهُوَ الْعَزِيز الرَّحِيم" تَقَدَّمَ تَفْسِيره .

تاريخ الحفظ: 29/4/2024 5:29:55
المصدر: /t-26-1-67.html